سيرة خليفة قادم
أهدي هذا الكتاب إلى أول جامع تفتحت عليه ذاكرتي...
"جامع الخلفاء" في وسط بغداد..،الذي يعود للقرن الثالث الهجري ، عندما كانت بغداد عاصمة الخلافة..عندما كانت بغداد "بغدادا" حقا...
إلى صلاة عصر لا منسية أخذني والدي إليه فيها...، وحملتها كوشم في شراييني..رغم أن الذكرى اليوم تبدو بعيدة كما لو أني صليتها في القرن الثالث الهجري !...
أهدي الكتاب إلى "جامع الخلفاء"،إلى أساساته التي تبدو اليوم آيلة للسقوط..
آملا أن يكون في الكتاب ما يقويه..
أو يساهم في بنائه..على أسس جديدة..
وآملا في أن تعود بغداد إلى ذاتها ....
د. أحمد خيري العمري
باحث مهتم بفكر النهضة المستمدة من الثوابت القرآنية ولد في بغداد عام 1970 لأسرة موصلية الجذور تخرَّج من كلية طب الأسنان جامعة بغداد عام 1993 متزوِّج وله من الأولاد "زين العابدين"، "آمنة"، "أروى" و"لميس" أصدر كتابه الأول البوصلة القرآنية في عام 2003 له الآن ستة عشر عنوانًا مطبوعًا غير المقالات المنشورة
باحث مهتم بفكر النهضة المستمدة من الثوابت القرآنية ولد في بغداد عام 1970 لأسرة موصلية الجذور تخرَّج من كلية طب الأسنان جامعة بغداد عام 1993 متزوِّج وله من الأولاد "زين العابدين"، "آمنة"، "أروى" و"لميس" أصدر كتابه الأول البوصلة القرآنية في عام 2003 له الآن ستة عشر عنوانًا مطبوعًا غير المقالات المنشورة